About الأغذية المصنعة
المكسّرات المُنكّهة: حيث يُضاف السكّر أو الملح إلى مُعظم أنواع المُكسّرات المُنكّهة، ممّا قد يُسبب زيادةً في الوزن، والسكري، وارتفاع الضغط، بالإضافة إلى أنّ النكهة الحلوة فيها قد تُسبب ضرراً للأسنان، وبدلاً منها يُنصح بتناول بالمكسرات غير المُنكّهة.
لا يستطيع الشخص عند تناوله للأطعمة المعالجة التحكم بكمية الملح والسكر والدهون الموجودة فيها، لكنه يتحكم بما يقوم بشرائه، لذلك يجب قراءة المعلومات أو الحقائق الغذائية المطبوعة على هذه المنتجات ليبقي ما يتناوله منها في الحدود المقبولة، وهنا نعرض إرشادات بسيطة عند شراء الأطعمة المعالجة، حيث ينبغي الحصول على الأطعمة الأقل إحتواءا على ما يلي:
جعل النشاط البدني ممتعا، يجب توفير وقتا كافيا للطفل للنشاط البدني على الأقل ساعة يوميا ومحاولة الانضمام لهم والاستمتاع معهم، وبذلك نستطيع دمج الأغذية الصحية والأنشطة سواء ترفيهية أو رياضية وهذا سيساعد الطفل على النمو والتطور في تحسين صحته.
كما فرضت قيودًا على الإعلان والترويج للأغذية التي تحتوي على نسبة عالية من السكر والملح والسعرات الحرارية للأطفال.
هناك العديد من الأطعمة المُصنّعة التي يُنصح بتجنّبها أو التقليل من تناولها، ونذكر من هذه الأطعمة ما يأتي:[٣]
يمكن أن تساعدك هذه المعلومات في التنقل بين أيٍّ منها له قيمة غذائية وأي منها ليس كذلك. آمل أن يكون هذا مفيدًا للغاية عن الأطعمة المصنعة ، ما هي سبب وجود الكثير من الحديث عنها.
احتمالية تسببها بالإدمان: إذ يُعتقد أنّ الطعام غير الصحيّ يؤثر في الكيمياء الحيويّة للدماغ عند بعض الأشخاص، ممّا يؤدّي إلى إدمانهم له، وبالتالي فإنّ هؤلاء الأشخاص سيفقدون السيطرة على تناوُلهم له.
كما تؤكد هذه النتائج ثقة المنتج والمصدر في الاقتصاد المصري وقدرته على النمو والمنافسة العالمية، وتسهم في تعزيز ثقة العالم في المنتجات المصرية.
قد يكون تأُثير الأطعمة المعالجة عالية المكافأة للدماغ مضاعفات جدية عند بعض الأشخاص، ويجعلهم حرفيا مدمنين على هذه الأطعمة وفاقدين للسيطرة على استهلاكهم لها، حيث قد تتغير الكيمياء الحيوية للدماغ عن طريق الزيادة الكبيرة في إفراز الدوبامين عند تناول هذه الأطعمة، حيث تشير العديد من الدراسات أن السكر والوجبات السريعة عالية المكافأة للدماغ تحفز نفس المناطق في الدماغ التي تحفزها المخدرات مثل الكوكايين.
إن تناول ملفات تعريف الارتباط المعبأة مسبقًا مرة واحدة شهريًا بدلاً من تناولها يوميًا ، أو حبوب الإفطار السكرية مرة واحدة في الأسبوع بدلاً من تناولها يوميًا هي تغييرات رائعة يجب تجربتها. والسبب هو أن جسمك سيستجيب بشكل إيجابي أكثر للمواد الغذائية "الحقيقية" من جميع المواد الكيميائية التي تحتوي عليها هذه المواد الغذائية المصنعة. تم ربط الأطعمة المصنعة بالسمنة ، ومرض السكري من النوع الثاني ، وارتفاع الكوليسترول ، وارتفاع ضغط الدم ، وحتى بعض أنواع السرطان. إنها ضارة جدًا بصحتنا ويجب أن تكون محدودة للغاية في وجباتنا الغذائية.
تساعد معالجة الأطعمة على التقليل من التكلفة المادية، فعلى سبيل المثال الخضروات المجمدة لها تقريبا نفس القيمة الغذائية للخضروات الطازجة، لكن بسعر أقل، حيث أنها قد تم تحضيرها فعلا، ولا تحتوي على أجزاء غير قابلة للأكل، ويمكن شرائها بكميات أكبر دون أن تفسد، حيث أن لها مدة صلاحية أطول.
ويأتي إطلاق هذه المعايير الجديدة في عام حاسم لسياسة الغذاء والتغذية.
يتم تصنيع عذع الأغذية باستخدام كميات كبيرة من السكر الاصطناعي مما يجعلها تحتوي على سعرات حرارية عالية، وعلى الرغم من أنها تعطي طاقة كبيرة إلا أنها لا تدوم لفترات طويلة، كما أنها لاتحتوي على مواد طبيعية تفيد صحة الجسم. وقد يؤدي الإكثار من تناول الأغذية المصنعة الغنية بالسكريات إلى مقاومة الجسم للأنسولين، وارتفاع الدهون نور الثلاثية وزيادة مستويات الكولسترول الضار وزيادة تراكم الدهون في الكبد وتجويف البطن.
وبالنتيجة، نجد أن الأغذية المصنعة تحتوي على عشرات المواد الكيميائية التي تعتبر السبب الرئيسي للإصابة بمرض السرطان.