Top حساسية الطعام Secrets
كن حذرًا عند تناول الطعام في المطعم. احرص على أن يعرف النادل أو الطاهي أنه لا يمكنك على الإطلاق تناول الأطعمة التي تُسبب حساسية لك، ويجب أن تتأكد تمامًا من خلو وجبتك منها.
ومن المفيد مناقشة هذه المسألة مع إدارة المدرسة؛ فهذا سيقلل كثيرًا احتمالية تعرض الطفل للتنمر من زملائه.
وقد تسبِّب الحالات الخطيرة حدوث طفح جلدي أو تأق. ويمكن الوقاية من هذه المشكلة بعدم تناول الطعام قبل التمرين بساعتين وتجنب تناول أطعمة معينة.
إذا كان الطفل يعاني من الإسهال، فيمكن العلاج عن طريق تناول أطعمة معينة، بما في ذلك الأرز، والخبز المحمص، والموز، وعصير التفاح، كما أنه من المهم أيضًا أن يشرب الطفل الكثير من الماء والسوائل الأخرى.
سؤال المريض عن التاريخ المرضي، فيقوم الطبيب بالسؤال عما يلي: نوع الطعام المتناول وكميته.
إذا كان طفلك مصابًا بحساسية غذائية، فاتبع هذه الاحتياطات لضمان سلامته:
في الداخل: شعر الحيوانات الأليفة أو فروها، وعث الغبار، والعفن.
واحرص على إخبارهم بوضوح بمدى أهمية تجنُّب الطفل للأطعمة المسببة للحساسية والإجراءات المناسبة التي عليهم اتباعها في حالة الطوارئ.
فالبكتيريا الموجودة في التونا الفاسدة أو أي أسماك أخرى فاسدة يمكن أن تنتج مادة سامة تحفز تفاعلات تحسسية ضارة.
سعالاً أو ضيقًا بالصدر أو صفيرًا عند التنفس أو ضيقًا في التنفس
قد تبدو حساسية الطعام عند بعض الأشخاص غير مريحة لكنها ليست شديدة أو مهددة للحياة، أمّا بالنسبة للأشخاص الآخرين فيبدو رد الفعل الغذائي التحسسي شديدًا للغاية ومهددًا للحياة، وتتطور عوارض حساسية الطعام في غضون بضع نور دقائق إلى ساعتين بعد تناول الطعام المسبِّب للحساسية، وتتضمن علامات حساسية الطعام الأكثر شيوعًا ما يأتي:[٣]
ويتكون هذا الجهاز من محقن وإبرة مخفية يُستخدمان في حقن جرعة واحدة من الدواء عند ضغطها على الفخذ.
لا يقتصر هذا النوع من الحساسية على الأطفال فقط، بل قد يصاب به البالغون كذلك.
في الحالات الخطيرة، يَنتج عن التفاعل تورُّم في الحلق أو حتى تَّأَق.